اعتبر الوزير السابق مروان خير الدين، في حديث تلفزيوني، ان "البنك المركزي حاول ضخ الدولار عبر الصيارفة ولكن اكتشف فيما بعد انه من الاسهل ان تقوم البنوك بهذا الامر"، مشيراً الى ان "بدون شك ان الخطة الجديدة لدعم السلع ستساعد المواطن على شراء السلعة على سعر الصرف 3900 ليرة وهكذا يوفر المواطن اكثر من 50% من السعر الحالي".
وشدد خير الدين على ان "لجنة تقصي الحقائق تبيّن لها ان ارقام الحكومة مبالغ بها، وجزء من هذه الارقام تم احتسابه بشكل خاطئ، واللجنة اجتمعت مع المصارف وحاولت تحديد الارقام بشكل ادق، ونحن لا نطالب ببيع الاصول، واذا لم يكن لدينا خطة واضحة من قبل الحكومة لا سقف لسعر الدولار".